5 Simple Statements About الفنون التشكيلية في الإمارات Explained
المعلومات التي تُجمع من خلال منصتنا:نستخدم المعلومات الشخصية التي نجمعها منك من خلال منصتنا في الأغراض التالية:
ويتغلب الرسم التشكيلي على التصوير التشكيلي؛ لأن يستطيع الإنسان أن يعبر أكثر عما داخله عبر الرسم التشكيلي وعن الأحداث المحيطة به بطريقة سلسلة أكثر وأفضل من التصوير.
كانت المدرسة التكعيبيّة مختلفة في كثير من مبادئها عن غيرها من مدارس الفنّ التشكيلي، فلم يكن همّها الواقع ولا الذاتيّة التي تنعكس في أعمال الفنان، ولا حتى الموضوعية، إنّما اتجهت المدرسة التكعيبيّة إلى القيم التكعيبيّة للأشكال التي ينقلها الفنّان من الواقع، وأعلنت الرفض القطعيّ لمحاكاة الطبيعة، ونادت بكل قوة أن يقوم الفنان بتحليل الأشكال التي يريد نقلها من الواقع، وأن يقوم بإعادة بنائها بناءً هندسيًا بعيدًا كلّ البعد عن شكلها في الواقع.[٨]
«أسهم كل هذا في تأسيس قطاع الفنون بشكل كبير في الدولة، ولعب دوراً أساسياً في التعريف بالفن الإماراتي عالمياً».
التشكيل الإماراتي . . محطات وملامح اتجاهات مغامرة وقفت على تخوم التجارب العالمية
نجاة مكي بأنها لوحات مفعمة بالحيوية اللونية والتراكيب المدهشة، وأنها تصنع عالماً غامضاً آسراً وموحياً، وتبدع علاقات مدروسة بين الألوان ليس لها اتبع الرابط مثال سابق، وينبض كل لون تستخدمه بطاقته الذاتية .
حق التصحيح – الحق في طلب تعديل أو تحديث بياناتك الشخصية عندما تكون غير دقيقة أو غير كاملة؛
لم تقم الهيئة بمراجعة كافة المواقع الالكترونية الخاصة بالغير، ولا تتحكم الهيئة ولا تكون مسؤولة عن هذه المواقع الالكترونية أو محتواها أو توافرها، وبالتالي لا تضمنها الهيئة ولا تقدم بشأنها أو بشأن أية مادة تظهر فيها أي تأكيد أو تصديق، أو أية نتائج قد تنجم عن استخدامها. وإذا ما قرّرتم الدخول إلى أي من المواقع الإلكترونية الخاصة بالغير والمربوطة بالموقع الإلكتروني الخاص بالهيئة، يكون ذلك كاملاً على مسئوليتكم الخاصة.
الرمزية: هدفت الرمزية إلى الحفاظ على جمالية الفنون وما تتضمنه من خيال وروح حالمة من الاندثار، بعد أن تفشت قيم الحضارية المادية عقب الثورة الصناعية.
الركائز الاستراتيجية لرؤية جمعية الإمارات للفنون التشكيلية
«الإمارات للفنون التشكيلية» تنظم «تقنيات تكوين اللوحة»
إما على المعدن، أو على الخشب، وذلك على الحجر الليثوجراف أو باستخدام آلات الضغط.
من المهم أيضًا ملاحظة أننا لا نسمح بتتبع سلوك الجهات الخارجية.
تعد المدرسة الرومانسيّة أو الرومانتيكيّة واحدة من المدارس التي شغلت حيزًا كبيرًا في عالم الفن التشكيليّ؛ ولعلّ ذلك يعود إلى ما تُتيحه من حريّة التعبير للفنان التشكيلي؛ إذ يمكن له أن يُطلق العَنان لمشاعره وعواطفه وانطباعاته في اللحظات التي يُعيد فيها تشكيل الواقع، ويُمكنه أن يتجاوز الحدود والقيود التي فرضتْها مدارس الفنون التشكيلية الأخرى، وممّا يُميّز المدرسة الرومانسية أنّها لا تُملي على الفنان ما هي العواطف والمشاعر التي يجب أن يُعبّر عنها، أو طريقة التعبير عن مشاعره، بل هي انطلاقة حقيقيّة صادقة لوجدان الفنّان ومشاعره وأحاسيسه حيال الواقع الذي يُعيد تشكيله.[٧]